Saturday, February 10, 2007


التحالف القبطي للحرية

واشنطون في: 12/22/2005

من مكتب الأستاذ / موريس صادق- رئيس التحالف

email: morrissadek@yahoo.com

الرئيس مبارك يبدأ من النقطة الخطأ في جرائم خطف نصف مليون فتاة وسيدة مسيحية

يطالعكم هذا العنوان بمجرد دخولكم لموقع الجمعية القبطية الأمريكية

ولكن محاولة منى لكشف الكدب والخداع آسف الاستهبال هافند الرقم ده

ممكن كتير منكم مش محتاج لهذا التفنيد ولكن لقدع الشك باليقين

بما أن عدد سكان مصر مسلمين ومسيحين ياقرب 80 مليون مصرى

وتقديرات الحكومة المصرية تقول بان نسبة الأقباط من 5 إلى 6 % أى أن إجمالى ما يطلقون عليه الشعب القبطى هو

4800000 ألف قبطى

بينما تقديرات الكنيسة المصرية والمنظمات الستقلة تقول بان النسبة هى من 8% إلى 10% من عدد السكان

أى ان إجمالى عدد القبط فى مصرى يبلغ ثمانية ملايين قبطى

وتقديرات الجمعية القبطية الأمريكية نفسها تقول بان النسبة 15 %

أى ان إجمال (الشعب القبطى) 12 مليون قبطى

الأستاذ موريس صادق بيقول ان عدد الفتيات المسيحيات المختطفات نصف مليون فتاة!!!!

لكل فتاة من النصف مليون دول عائلة مكونة من حد أدنى أخ واحد واخت واحدة وعم وخاول واحد وابن وبنت خالة واحدة وهكذا

الخلاصة

بما ان النصف مليون فتاة

لها نصف مليون أب + نصف مليون أم + نصف مليون أخ + نصف مليون أخت + نصف مليون جد لأب + نصف مليون جدة لأب + نصف مليون جد لأم + نصف مليون جدة لأم + نصف مليون عم + نصف مليون زوجة عم + نصف مليون عمة + نصف مليون زوج عمة + نصف مليون خال + نصف ليون زوجة خال + نصف مليون خالة + نصف مليون زوج خالة + نصف مليون ابن عم + نصف مليون بنت عم + نصف مليون ابن عمة + نصف مليون بنت مة + نصف مليون ابن خال + نصف مليون بنت خال + نصف مليون ابن خالة + نصف مليون بنت خالة

إذن الإجمالى بلغ 12.5 مليون فرد تعرض قريبة له من الدرجة الأولى للخطف على أيدى مسلم وهذا العدد أكبر من تقديرات الجمعية نفسها حيث أسلفت ان يقدرون عدد القبط فى مصر ب 12 مليون وهنا اعجز عن المواصلة وتنساب منى الكامت والأحرف واتركها لكم،،،
بس النقطة الأخيرة موجهة للأستاذ موريس صادق ومايكل منير وعادل أبادير وغيرهم من أقطاب الجمعية القبطية الأمريكية انهم لما هاييجوا على ظهر الدباة الأمريكية فى ميدان التحرير لتحرير الشعب القطبى من سيطرة (المسلمين) ـ الوهابيين ـ كما يطلقون علينا الى هايقف ادامهم مش المسملين لا والله أو ما هيقف ادامهم هم اخواننا الأقباط ومش هايسبقلوكم بالورود لا والله هايسبقولكم بالحديد والنار وان غدا لناظره قريب
الكلمة الأخيرة هى لقس مصرى عندما كان يحاول المندوس السامى البريطانى أيام الاحتلال الإنجليزى لمصر ان الإنجليز موجودين علشان يحموا أقباط مصر فرد عليه القس المصرى الواعى أن أقباط مصر مستعدين للموت من أجل مسلمى مصر لعيشوا فى حرية تخيلوا واحنا برده مستدين نموت علشان قبط مصرى وعلشان المواطن المصرى يعيش فى حرية وبلا إذلال ولكن من يفهم ويعى وان شاء الله ماحدش هايموت الى هايموت هم الى هاييجوا على ظهر الدبابة الأمريكية هون يا رب هون

2 comments:

Anonymous said...

الأقباط عندنا , عندهم بلد تانية عايشين فيها , وهى الكنيسة , وبقيت مصر دولة داخل دولة , وعلى فكرة اكتر أشعارك حلوة جدا
أخوك
حمادة زيدان

Anonymous said...

العيال بتوع المهجر دول .. لاتشغلوا بالكم بيهم لأنهم بيستعملوا بامبرز امريكى جاتهم القرف
المسحيون والمسلمون بمصر بخير بس اندال المهجر يحلوا عن سمانا
دول مرتزقة امريكا الجداد فى العراق وافغانستان والصومال .. بس لما العلوج والطراطير الحاليين يغوروا فى داهيةوقريبا إن شاء الله حنسمع ده

I.A.Z